Résumé:
تجرد أحلام مستغانمي، في رواياتها، المرأة من واقعيتها ومن كينونتها المادية، وتحولها إلى رمز للمدينة بكل ما تحمله الأخيرة من دلالات مادية ومعنوية، لتصبح المرأة بؤرة لإشعاعات إيحائية لا تحد. يتطرق هذا البحث بمعرفة عن بعض المفاهيم التي تهمنا في النظرة إلى هذا الموضوع وخلال هذا يتبين لنا أن الروائية ترفض المرأة وتفضل واقعيتها وهذا يعني أن للنص الروائي معان ينبغي للقارئ اكتشافها