واقع التجارة الخارجية في ظل التحولات الإقتصادية - في الجزائر 2001 - 2016
| dc.contributor.author | عمور, رشيدة | |
| dc.date.accessioned | 2018-12-09T09:23:13Z | |
| dc.date.available | 2018-12-09T09:23:13Z | |
| dc.date.issued | 2018 | |
| dc.description.abstract | تعد التجارة معيار تطور وتوازن الدول في تأمين احتياجاتها خلال الاستي ا رد وفي نفس الوقت تصدر الفائض من سلعها وخدماتها، الأمر الذي يضفي ويبرز الأهمية التي يكتسبها المي ا زن التجاري الذي يعتبر المؤشر الذي يقيس مجمل الفرق بين قيمة الصاد ا رت وقيمة الواردات الخاصة بالسلع والخدمات الدولية . أو الج ا ئزر هي من بين الدول التي تقوم بعمليتي الاستي ا در والتصدير، كما أنها اتبعت است ا تريجيات لتنميتها حيث اتبعت أولا إست ا رتيجية إحلال الواردات، ثم تنمية الصاد ا رت وتشجيعها . فمن خلال تحليل كل من البنية السلعية للواردات والصاد ا رت، نجد أن أهم ما نستورده هو التجهي ا زت الصناعية، والمواد نصف المصنعة . أما بالنسبة للصاد ا رت فيسيطر عليها قطاع المحروقات رغم الجهود المبذولة لتنمية الصاد ا رت خارج المحروقات، ثم تليها كل من المواد نصف المصنعة و المواد الأولية . أما من حيث التوزيع الجغ ا فري نجد أن الاتحاد الأوروبي هو الأكثر تعاملا معه سواء في عملية الاستي ا در أو التصدير . ومن تحليل رصيد المي ا زن التجاري خلال الفترة 2016-2000 ( يحقق المي ا زن التجاري فائض مستمر خاصة أنه تم سير تنفيذ اتفاق الش ا ركة مع الاتحاد الأوروبي سنة 2005 ، إلا سنة 2016 انخفض الفائض بسبب انخفاض أسعار البترول . ) | en_US |
| dc.identifier.uri | http://e-biblio.univ-mosta.dz/handle/123456789/6196 | |
| dc.language.iso | other | en_US |
| dc.subject | التجارة الخارجية - التحولات الإقتصادية - في الجزائر 2001 - 2016 | en_US |
| dc.title | واقع التجارة الخارجية في ظل التحولات الإقتصادية - في الجزائر 2001 - 2016 | en_US |
| dc.type | Other | en_US |